ما يحدث الان و يتكرر كثيرا من الاقباط فى مصر من قطع طريق محور 26 يوليو ذلك المحور الذى يخدم اكثر من 2 مليون مصرى يوميا كلما حدث مكروه لهم امر لا يجب ان يسكت عليه فقد تكرر الامر عدة مرات كلما سمعنا عن اعتداء على احد منهم طنين بذلك ان صوتهم سيسمع الى المسئولين يعنى يقطعوا الطريق و يمنعوا كثير من المصرين المسلم منهم و القبطى من المرور حتى يصل صوتهم لمسئول قد يكون يسمع صوتهم ولا يعره اهتمام او يكون امرهم لا قيمة له امام طلبات اكثر اهمية او قد يكون كبير جدا و لكن ليست تلك هى الطريقة التى يتم التعبير بها.
يكفى مظاهرات الاقباط اليوم الاثنين 7/3/2011 امام مبنى اتحاد الاذاعة و التلفزيون وقد قام القائد الاعلى للقوات المسلحة بالرد على مطالبكم بالافراج عن المحتجزين و وعد بإعادة بناء الكنيسة الموجودة فى اطفيح على نفقة القوات المسلحة. لماذا اذا المزايدة فى رد الفعل؟!!
ارجوا من عقلاء الاقباط الاستماع الى صوت العقل فى تلك اللحظات الحرجة التى نعيشها مع بلادنا نحن امة على مهب الريح اما ان نصمد و نقاوم الزوال و نعود لنزدهر او نذهب مع الريح و يوارينا التراب.
يكفى مظاهرات الاقباط اليوم الاثنين 7/3/2011 امام مبنى اتحاد الاذاعة و التلفزيون وقد قام القائد الاعلى للقوات المسلحة بالرد على مطالبكم بالافراج عن المحتجزين و وعد بإعادة بناء الكنيسة الموجودة فى اطفيح على نفقة القوات المسلحة. لماذا اذا المزايدة فى رد الفعل؟!!
ارجوا من عقلاء الاقباط الاستماع الى صوت العقل فى تلك اللحظات الحرجة التى نعيشها مع بلادنا نحن امة على مهب الريح اما ان نصمد و نقاوم الزوال و نعود لنزدهر او نذهب مع الريح و يوارينا التراب.
0 التعليقات:
إرسال تعليق